شاركَ عددٌ من الشخصيات الوزارية في جلسات الحوار بالمؤتمر.
هذه ملامحُ من إحدى جلسات وزراء التعليم والتعليم العالي والهيئات والمجالس التعليمية:
زخمٌ إسلاميّ تاريخيّ .. تضامنٌ دولي غير مسبوق.. مُخرجاتٌ نوعيةٌ فاعلة.. منعطفٌ حاسمٌ نحو تمكين الفتيات من حقّ التعليم
انتصارًا لحقٍّ شرعيٍّ، ودورٍ حضاريٍّ مُستحقٍّ لكلِّ فتاةٍ مسلمة !