الحوار “الفاعل” بصدق إرادته، وكفاءة إدارته، واكتمال أطرافه، وتعدُّد محاوره، مع القياس الدقيق لنتائجه، ومِنْ ثَمَّ معالجة متطلباته أو ثغراته، يبني جُسور الوئام والتعاون بين أتباع الأديان

الحوار “الفاعل” بصدق إرادته، وكفاءة إدارته، واكتمال أطرافه، وتعدُّد محاوره، مع القياس الدقيق لنتائجه، ومِنْ ثَمَّ معالجة متطلباته أو ثغراته، يبني جُسور الوئام والتعاون بين أتباع الأديان، من أجل التكتل في مواجهة أطروحات حتميّة الصراع والصدام بين الحضارات، كل هذا مع أهمية مراعاة الخصوصية الدينية لكل طرف، ولا سيما عدم ازدراء أتباعها.

الحوار “الفاعل” بصدق إرادته، وكفاءة إدارته، واكتمال أطرافه، وتعدُّد محاوره، مع القياس الدقيق لنتائجه، ومِنْ ثَمَّ معالجة متطلباته أو ثغراته، يبني جُسور الوئام والتعاون بين أتباع الأديان
الحوار “الفاعل” بصدق إرادته، وكفاءة إدارته، واكتمال أطرافه، وتعدُّد محاوره، مع القياس الدقيق لنتائجه، ومِنْ ثَمَّ معالجة متطلباته أو ثغراته، يبني جُسور الوئام والتعاون بين أتباع الأديان
الحوار “الفاعل” بصدق إرادته، وكفاءة إدارته، واكتمال أطرافه، وتعدُّد محاوره، مع القياس الدقيق لنتائجه، ومِنْ ثَمَّ معالجة متطلباته أو ثغراته، يبني جُسور الوئام والتعاون بين أتباع الأديان
الجمعة, 2 فبراير 2024 - 23:34