ما أحسن أن يكون الأخ قريباً من أخيه حَسَنَ الظن به، يُبادره بقبول عُذره وتفهُّم سُنة الله في الاختلاف والتعدد مع تِبْيَان ما يراه حقاً وصواباً بالحكمة والموعظة الحسنة، دون استعداء ولا استعلاء ولا تشهير، فضلاً عن مجازفات التكفير ونحوه.
View this post on Instagram A post shared by رابطة العالم الإسلامي (@mwlorg)
A post shared by رابطة العالم الإسلامي (@mwlorg)
العربية | Français | English | اردو